يتربص شياطين الإنس بأولادنا في رفحاء ونحن نيام؟؟!! ( الجزء الأول - المرحلة المتوسطة )

[الباحث عن الحق]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأولياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين ، أما بعد :

المدرسة.. عالم بذاتها ، تحمل في طياتها جميع مايحمله هذا العالم من الخير والشر ، والجميل والقبيح ... وغيرها ، وإن كان أصل تأسيسها مبني على الخير والجميل ونبذ الشرّ والقبيح ، ولكن هذا الأمر تأباه سنّة الله في الحياة ؛ فالشيطان حريص أن يأتي بالشرّ وسبله لمزاحمة الخير وسبله في أي زمان ومكان ، والثغرة التي استغلّها الشيطان في المدارس هي ( أخلاقيات الطلاب ) ، فقد وجد الشيطان فيها أفسح مكان له ولأوليائه وجنوده . نعم .. أخلاقيات طلابنا من إخواننا وأولادنا الذين أسّست المدارس لأجلهم ، يُـعَـلّمون الخير والأخلاق الحسنة ومايقوّمون به حياتهم الدينية والدنيوية ، وحال طلابنا أخلاقيّا مع المدارس نقسّمها مع المراحل الدراسية :

أولا : المرحلة الإبتدائية :

وهي أهون المراحل ؛ فالخوف هنا ليس من أخلاقيات الطلاب ، ولكن من أخلاقيات المدرّسين ومقدار جودة تدريسهم ، وفي تلك المرحلة جلّ مايخاف منه الطالب هو عصا المدرّس أو توبيخ البيت أو الخوف من أحد المتعربجين الصغار الذي يتوعده بالطلعة لكي يضربه فهنا أرى - بحسب ظنّي - أن المرحلة هذه أقل المراحل خطرا ، ولايعني هذا أن نبعد الخوف ونتجاوز في الطمأنينة إلى درجة المبالغة .


ثانيا : المرحلة المتوسطة :

وهنا والله تشخص العين لهول ماترى ، في هذه المرحلة يتأجج الخوف على أبنائنا وإخواننا في المرحلة المتوسطة ، وخوفنا هنا على ثلاثة أنواع :
1- الخوف العام على جميع الطلاب : الخوف عليهم من الرفقة السيّئة ، و شرب الدخان ، ومن المخدرات والحبوب ، ومن التفحيط وإهمال الدراسة ، والدخول في مهاترات ومشاجرات مع الطلاب ، أنا رأيت بأم عيني من يركب من طلاب المتوسطة مع المفحطين ، ورأيت من يشرب الدخان ، وحدّث أحد مدرّسي متوسطة رفحاء أنه مُـسك أحد الطلاب معه جوال كاميرا فيه مقاطع خليعة !
2- الخوف على المتفوقين دراسيا : لاتستغربوا .. هذا ليس مشهدا دراميا من احدى المسلسلات ، ولكنه حقيقة لايعرفها إلا من عايش الطلاب في المرحلة المتوسطة ؛ فهناك مجموعة من الطلاب لايرتاح لهم بال ، ولاتقر لهم عين ، وهم يشاهدون زملائهم قد تفوقوا وينالون المدح والثناء من الجميع ، فتجدهم يكيدون لزملائهم ويحاولون جرّهم إلى مايهلكهم من سبل الشر كالمخدرات والفواحش ، ويستخدمون أنواع الوسائل ليسقطوا طلاب التفوق ، ولربما صادقوهم وادّعوا مصادقتهم ومحبتهم لهم لكي يسهل جرهم إلى طرق الهلاك والإنحطاط .
3- الخوف على من رزقهم الله حسن الوجه : وهنا حدّث ولاحرج من المصائب التي تحدث في هذه المحافظة خصوصا ، وأني أعلم أن بعض هذا الكلام لايروق للبعض أو قد يتحرّج من التكلم به ، ولكن الذي أنا مرتاح إليه هو الكلام بشدّة عن هذا الموضوع خصوصا لأني وأمثالكم - أيها الأحبة - لانعيش في أبراج عالية ، ولسنا من خارج هذه المدينة ؛ بل كلنا في رفحاء يهمنا مصلحة رفحاء وشباب رفحاء ، ولن نسمح أبدا أبدا أن يضر أحد شباب هذه المدينة سواء كان من الخارج أو من شواذ الداخل ، فأقول حول هذا الموضوع :
ليتجه المدرس أو المدير أو المرشد أو غيرهم إلى حمامات المدرسة - أكرمكم الله - ليقرأ نشرة أخبار الفحش والدنائة ، وليشاهدوا الإستهداف الواضح لمجموعة من الطلاب الذي رزقوا بجمال الوجه من الطلاب ، واعلموا أن هذه الكتابات هي انطلاقة من أقوال وأعمال يستحي المرء من ذكرها ، ولكن حماية لأولادنا وإخواننا فإننا نذكرها بعيدا عن مايسيء للذوق العام ، فالوسيم يتعرّض في هذه المرحلة إلى خطر شديد وأذى عظيم من قبل الطلاب المعربجين والفاسدين سواء من المرحلة المتوسطة أو من عرابجة المرحلة الثانوية أو من خارج نطاق الطلاب من أخسّة الشباب العاطلين وغيرهم من خارج أسوار المدارس ، وقد يكون التعرض للطلاب عن طريق اللفظ أو الفعل ........

للحديث بقية

[nafi]

الســـلام عليكم وبعــد يا اخي الـباحـث عن الصـدق ،،،، هــذة مـــسـولـية مــديـــر الـــمــدرســـة والـوكـيل والــمــشـرف الــعــام فـي الــمــدرســة والــمــدرسـين وكــذالــك الــفــراش هـــم مــسئــلــيــن امــا م الـلـة لـــئــنــهــم امـــانــة هـولاء الـطــلاب عـــنـــد هـــم فــي الــمــدرســة وفــي ذمتــهــم ،،،،

[رايح بس راجع]

الســـــــلام عليكم ...... اخوي الباحث عن الحق , صدقت في كل شي قلته ,وهاذي اشياء عايشناها ايام دراستناا والحمد لله اللي حفظناا ,بس عاد سالفة انه المسؤليه كل المسؤليه على المدير والمدرس او بالاجمال المدرسه فهاذي مو كافيه .الولد يبيله يترباا في بيته قبل لا يروح المدرسه. المدرسه اللهم انها تزيده علم وثقافه وممكن ادب واخلاق لاكن الادب والاخلاق تكون اولى انها تعطى في البيت وتلقن وتصقل بعد .(ردا على الاخ نايف )


في الختام لكم من السلام

[الباحث عن الحق]

الأحبة :

نايف - رايح بس راجع

شكرا على مروركم وجزاكم الله خيرا...

أكمل ماقلته سابقا ، فأقول :

أنه قد يكون التعرض لأولئك الطلاب عن طريق القول أو الفعل ، وقد يمكر بهم أهل الشر بطرق ملتوية وخبيثة عن طريق إغراءهم بالتفحيط أو بالجوالات أو بادّعاء الصّحبة عبر اللعب معهم في الكرة أو الألعاب الألكترونية أو التعرف على أصدقاء المستهدفين أو التعرف على إخوانهم ، أو قد يبلغ المدى بأولئك الخبثاء أن يعرّفوا إخوانهم الصغار على أولئك الفتية ، أو الدفاع الدائم عنه ، أو إظهار أولئك الأشرار أنهم ذوي أخلاق حسنة ، أو محاولات أخرى أخاف أن أذكرها فتبلغ أولئك الشواذ فيستخدمونها ، والمصيبة عندما يفتخر أحدأولئك الفتيان بمصاحبة أحد العرابجة الأقوياء لأن هذا العربجي دائما مايدافع عنه ظنا من ذلك المسكين أن هذا العربجي يدافع عنه لله وفي الله ، وعبر هذه الطرق الملتوية يجذبون الفتيان إلى سبل الفواحش والرذيلة ، وإذا وقع الفأس بالرّأس يصبح ذلك الفتى ألعوبة بأيدي الفجرة يحركونه كيفما يشاؤون ، والحذر كل الحذر أيها الأحبّة من بعض الطلاب الذين يقومون بدور (الجرارة) - أكرمكم الله - وهم قسمان :
أ- مجموعة من الطلاب قد مسك عليهم أهل الفجور مماسك يهددونهم بها كصور أو فيديو أو فضيحة ، فإما أن يتبعهم فيما يأمرونه، أو يفضحونه أمام الناس فلايجد ذلك المسكين بدّا من طاعتهم - حسب نظرته - فيتلذذون به ويقوم بدوره بجرّ زملائه إلى مزابل الخسة والقبح ، خصوصا أن الناس يثقون بهذا النوع من الصغار ؛ لأنهم لايعلمون عنهم شيئا .والله المستعان .
ب-ومجموعة خسيسة تقوم بعمل ( الجرارة) - أكرمكم الله - بين الطلاب ؛ لأجل المال أو كسب شيء محدد أو المشاركة بالفحش ، وهؤلاء في الغالب معروفون .
فهذه المجموعتين تقوم بذلك العمل الدنيء والخسيس والنّتن ، يعاونون بها بعض شياطين الإنس خارج أسوار المدرسة ، ويتصيدون بها الطلاب ويكيدون عليهم المكائد ، وإذا أردت أن تعرف من هؤلاء الذين خارج أسوار المدرسة ، تجد الجواب بعد نهاية الدوام الدراسي حيث تجدهم يفرّون حول المدرسة ، وإذا أردت معرفة وقت انتشارهم القوي تجده أيام الإختبارات النهائية القادمة ، اذهب تلك الأيام وانظر بنفسك ، وشاهد تلك الوجوه التي تعلوها الغبرة والظلمة شاخصة أبصارهم نحو أبنائنا الطلاب ، يتصيدون الفتيان....أسأل الله أن يهديهم وإن لم يكن هذا فأسأل الله أن يعمي أبصارهم ويشل شهواتهم عن أعراض المسلمين . آمين

* أسباب هذه الظاهرة :

أولا : البعد عن الدين والذي من ضمن مقتضياته الأخلاق الحسنة والبعد عن الفواحش .
ثانيا : عدم وجود اهتمام قوي وفعال من المدرسة والجهات الرسمية بالجانب الديني والأخلاقي .
ثالثا : عدم تطبيق القوانين الصارمة والأحكام الشرعية ضد المفسدين بشكل فعال .
رابعا: نسيان أن بين المدرسة شارعا قد تكون مسافته قصيرة ولكن تأثير خطير جدّ خطير خصوصا في فترة إمتحانات نصف الفصل والإمتحانات النهائية .
خامسا : المجني عليهم من الفتيان يخجلون أشد الخجل ويخافون أشد الخوف من الحديث في مثل هذه الأمور والهموم والمشاكل التي تصيبهم ؛ فتجد الواحد يخاف جدا جدا أن يحدث أحد أهله أو أحد المدرسين أو المرشد أن فلان قال له ( ياحلو) أو( سأفعل بك ) أو نحوها من ألفاظ الخسة والشذوذ ، هذا وهو تعرض لمجرد كلام فكيف - بالله عليكم - لو سقط الفأس بالرأس ؟؟
سادسا :إذا كان المدرس همه أن ينتهي من المنهج وأن يكسب الراتب ، والمدير في أبراج عاجية ، والمرشد مثل الأطرش بالزفّة ، والوكيل لايعرف إلا العصا والصراخ ، والأب مشغول ولايعطي وجه ، والأم يُـخاف عليها هذا إذا لم تكن مشغولة بالأسواق والمسايير ، والأخوة الكبار لايتقبلون أن يصارحهم أخوهم ( الوغد ) ، والكبار يخجلون من الوقوف بجانب الصغار خوفا من أعين الناس ، فكيف تريد من الصغار أن يصارحوا الكبار ... مع كل هذه الأمور تحسب أن إخبار الفتى لأحد المذكورين هنا أمرا سهلا ؟؟؟ وهمت إذا أجبت بـ(نعم).
سابعا : إهمال البيت ، فهمهم الأول والأخير هو تفوق الولد ، وأن يستلم الأب الشهادة والتقرير لكي يوقع عليها ثم تبروز وتعلق في البيت والمجلس .

أيها الأحبة :

هذه الأسباب التي ذكرتها أعترف أنها ليست من كتاب أو مجلة ، لكن أسألكم بالله أليست من الواقع ، أليست حقيقة ... اشهدوا معي جزاكم الله خيرا .

وأما نتائج مثل هذه المشكلة بالعربي الفصيح (( الدمــــــــار )) . نعم ... الدمار الأخلاقي والديني وجميع النواحي ، والله إني لأعرف أن هناك أناس فصلوا من المدرسة بسبب هذه الأمور المشينة .

* حلول مقترحة وفعالة :

1- التوعية الدينية والأخلاقية شرط أن تكون هذه التوعية توعية قوية فعالة وحازمة نخاطب فيهاالجانب العاطفي والنفسي والأخلاقي .
2- استشعار مبدأ ( الأمانة ) و ( المسؤولية ) و ( الذمة ) من قبل جميع من ولّي رعاية على طلابنا من البيت والمدرسة والهيئة والشرطة وغيرهم .
3- وجود عدة أشخاص من البيت والمدرسة وغيرهم يتّصفون بلين الجانب والتواضع الجم والبسمة الدائمة ومعاملة الطلاب أصدقاء بشكل حقيقي - وليس كلاما يقال أول الدراسة - يعاملونهم كأصدقاء تحترمهم ويحترمونك تصارحهم أنت عن همومك لكي يصارحوك ويسهل عليهم إخبارك بهمومهم .... ولكن الذي نسمع ونرى غير الذي نتمنى ، فمع الأسف نجد بعض المدرسين ومن أهل الاستقامة ممن نرجو منهم الخير ، نراهم قد أبرزوا عضلاتهم على الطلاب المساكين فلايمر طالب إلا وأخذ مصيره من اللكم والضرب مزحا أو رزحا ، فكيف - بالله عليكم - تريدون من الطالب أن يفصح همه لذاك المصارع؟؟!!
4- وهو مهم أرجو قرائته كاملا : تطبيق القوانين الرسمية ، مثل : التفتيش المفاجيء للطلاب ، وأن يكون ذلك التفتيش سريعا ومهيبا وأقترح أن يكون هناك تعاون مع الشرطة والهيئة ومكافحة المخدرات لكي - مثلا - تقوم الهيئة أو المخدرات بتفتيش الطلاب يوما في الشهر ، ويكون ذلك اليوم غير محدد ، وتظهر في ذلك اليوم سمت الرهبة والرسمية على الجميع لكي تظهر الهيبة على قلوب الطلاب ، وأقترح أن يبتعد المدرس المحبوب ( والذي وصفته في الفقرة الرابعة الماضية ) عن التفتيشات أو الأمور التي يكون فيها بعض الشدة والغلظة على الطلاب ، وأقترح أن يفهّم الطلاب أن المشكلات الدينية والأخلاقية لن تتوقف عقوبتها على المدرسة فقط وإنما تتجاوز لجهات أخرى كالمحاكم والهيئات ووزارة الداخلية ، حتى تكون هناك هيبة أكبر لدى الطلاب .
5- طلاب الخير والتي لاتخلو منهم أي مدرسة يجب أن يكون لهم دور كبير في محاربة المفسدين ، ويجب أن يزرع في نفوسهم أنهم حراس الفضيلة وأهل الخير بين الطلاب ، ويقتضي هذا إبلاغ المسؤولين في المدرسة عن أي تجاوزات دينية وأخلاقية ، والتبليغ عن أي تحرشات تحصل لأحد الطلاب .
6- حرص أهل البيت على أولادهم ، ووالله أن إرغامهم على البيت أفضل للأولاد من تركهم في حيص بيص ، وحق على الوالد والأخ والأقارب عامة أن يحموا أولادهم ، فنحن فيزمن كثرت فيه الفتن والمصائب . والله المستعان .
7- أن يكون هناك مداهمة مفاجئة لتلك الشرذمة من شياطين الإنس والذين يكيدون للطلاب من خارج المدارس وإذا أردتم وقت انتشارهم كالكلاب فإنكم تجدونهم يفرفرون حول مدارس المتوسطة والثانوية بعد نهاية الدوام وكذلك قبل بداية الدوام ، ويكثرون بشدة - لاكثرهم الله - في إختبارات نصف الفصل والإختبارات النهائية قبل الإختبار وبعده وفترة مابين الإختبار وتشتد كثرتهم بعد الإختبار ، وأنادي هنا اخواننا في الشرطة والهيئة والمباحث ومكافحة المخدرات أن يشدّوا على أولئك الشرذمة لأن المخدرات والجريمة والفواحش مختومة على جباههم فاجتهدوا في القبض عليهم جزاكم الله خيرا فهم سوسة تنخر في المجتمع كسوسة التكفير والتفجير أزال الله تلك القاذورات عن مجتمعنا . آمين

أسأل الله أن يحمي أولادنا وإخواننا من كل مكروه وشر ، وأن يبعد عنهم كيد الفجار وشر الأشرار .

وصلى الله على الحبيب وسلم .


ملاحظة :

أريد أن أنبه أن الكلام نقلته مباشرة من لغة التفكير إلى لغة الكتابة ، فلم أمحصه لغويا على هذا أعتذر بشد عن وجود أي خطأ نحوي ولغوي .

[فهيد لزام]

جزاك الله خير

نصائحك مفيدة لمن تأملها جيداً ، ولو أن لي عتب عليك في استخدام بعض الألفاظ ، وبالنسبة للمراهقين الصغار
فآخر تقليعة لهم هو تواجدهم وقت الدراسة في مقاهي المعسل لتناول الشيشة ومشاهدة القنوات الفضائية

[الباحث عن الحق]

الأخ الحبيب فهيد لزام ....

جزاك الله خير ، وبالنسبة للألفاظ فأنا أعتذر عن الألفاظ الخاطئة إن وجدت...
وأما ماذكرته عن المقاهي الماجنة في محافظتنا فلها موضوع خاص عن فن فضايح تلك الأوكار التي تعرض الخلاعة على أبنائنا...متنزهات قالوا؟؟!!! نعم..متنزهات الخلاعة والمجون..والله المستعان.

[عطاالله الدوخي]

مشكلتنا الحقيقية هي الحياء من التطرق لمثل هذه المواضيع

ولكنها الحقيقة المرة التي ابتلينا فيها من شياطين الأنس

لابد من وقفة صارمة تجاه هذه القضية سواء في البيت أو المدرسة أو من الجهات المختصة

شكرا لك أيه الباحث عن الحق على طرح هذا الموضوع

ونرجوا من الجميع الاهتمام فيه والتعاون من أجل القضاء عليه

[افلاطون]

اولا نشكرك على النصايح القيمه والاحظات الجميله
لكن للايضاح ماهو سبب تدهور اخلاقيات الطلاب اقل تقدير وقت المدرسه
اكيد الاجابه ليست لغز وانما ارجع لصلحيات المدير او المدرس الممنوحه من الوزاره وستعرف السبب


لكن لي همسه حبيبى عطالله خلصت الانتخابات وراح تشتغل على المدارس
عموما هذي للمداعبه
حقيقه اننا نفتخر بالشباب من امثالك وناخذ ملاحظاتهم على العين وفووووووق الراس سواء كنت مدرس او ولى امر

[عطاالله الدوخي]

أفلاطون

همستك أسعدتني

وأنا أفتخر برفحاء وشبابها ككل وأنت منهم

ولست مدرساً ولا ولي أمر

وكل المواضيع تهمني سواءً الانتخابات أو المدارس أو غيرها

ولكن هذا الموضوع بالذات يحتاج منا الاهتمام والبحث عن حل

يجب أن يتابع أولياء الأمور أبنائهم في المدرسة أو غيرها ويجب أن لايضعوا بينهم حاجزا يمنع الأبناء من مصارحة الأباء أو الأخوان وكذلك المدرسين

ليس عيبا أن يعطف الكبير على الصغير ويسمع منه ويحس باهتمامنا فيه

أشكرك أفلاطون على إطرائك وأشكر الباحث عن الحق وكل من يشارك في مثل هذه المواضيع

[رفحاوي]

اخوي الباحث عن الحق ...

جزاك الله خير الجزاء ...

انت افضل كاتب برايي لما تطرحه من مواضيع مهمة ونقاش هادف وطرح الحلول المناسبة ...

مهم جدا ان نستمع الى هموم ومشاكل الشباب ونعطيهم الامان والثقة حتى لا نفقدهم للابد ...

[ليث]

اخوي الباحث عن الحق ...

جزاك الله خير الجزاء ...

انت افضل كاتب برايي لما تطرحه من مواضيع مهمة ونقاش هادف وطرح الحلول المناسبة ...

مهم جدا ان نستمع الى هموم ومشاكل الشباب ونعطيهم الامان والثقة حتى لا نفقدهم للابد ...

>>>>>>>>>>>>>

[فهيد لزام]

في الحقيقة لم تكن مخطئاً في الألفاظ ولكن تجنبك لبعضها وتطلفك في الأخرى يجعل الموضوع قيّم ومكتمل وبالمناسبة لقد افتقدنا قلمك في هذا الأسبوع ، لأنك كنت تشغل أوقاتنا بشيء مفيد ، عندما تنشر موضوعك قبيل صلاة الفجر ، أخي الباحث عن الحق ننتظر مواضيعك التربوية التي تثري بها المنتدى ..... وتقبل تحياتي ...

[وسيع البال]

الاخ الباحث عن الحق ، موضوع جميل وشيق تشكر عليه .
ولي تعليق على الموضوع لاحقاً.

[الزعيم]

جزاك الله كل خير وبارك فيك


الموضوع رائع ومهم لأبد أن نتذكره دائماً ....

نسأل الله أن يحمي أولادنا وإخواننا من كل مكروه وشر ، وأن يبعد عنهم كيد الفجار وشر الأشرار
وأن يهديهم . خصوصاً أن شهر رمضان المبارك فرصةً عظيمة لمحاسبة النفس .....

[الباحث عن الحق]

أخي الزعيم...

شكرا لك على رفع هذا الموضوع المهم والخطير وجزاك الله خيرا...

[الدب الداشر]

بارك الله فيك الواصل إلى الحق

[القنديل]

أخوي الباحث عن الحق


الموضوع مهم جداً جزاك الله عنا كل خير

وتعليقي


كانت هنالك عوامل كثيرة شكلت ثقافة وأسلوب كثير من طلابنا ونحن وللأسف مكانك راوح لم نستطع التمشي مع (العــــــــــــــــــــــــــــــــولمة) هذه الكلمة التي لم نكن ندير لها بال طيلة السبع سنوات الماضية على الأقل

يجب أن نفهم ونعرف أن الدعوة اليوم تحتاج إلى جهد أكبر وعمل متقن من أجل أن نحمي أبنائنا من سموم العولمة

يجب أن نعرف أن عالمنا اليوم ليس عالم الأمس وكل الشرور والمفسدات دخلت علينا من حيث لا ندري فصرنا كالأيتام في مأدبة اللئام

وإذا ما فهمنا ذلك جيداً وخطونا خطواتنا الدعوية استطعنا ان نحمي جيلاً يبنى عليه المستقبل

إن المعلم في المدرسة أو الأب في البيت أو الأمام في مسجده وعلى منبره يجب أن يتطرق لمثل هذه الأمور ويخاطب جميع أطياف المجتمع أن أولادنا لم يصبحوا لنا فقط بل هنالك مشاركون في التربية .

إن التربية لم تعد التربية التقليدية التي كان تتبعها الأجيال السابقة ولكن التربية اليوم يجب أن تلبس ثوباً جديداً مناسباً مع الزمان

وعلى الأساتذة الكرام أن يزيدوا من اهتمامهم بالطلاب وإقامة الندوات والمحاضرات في مجال الإنحراف الأخلاقي والتحذير من كل ما هو دخيل مخل بالأداب والأخلاق.

[زين تصفيح]

الله يجزاك خير ...

دائما أنت تبحث عن الحق.

موضوع جدير بالطرح والنقاش.

وأرى أنه يجب تكاتف البيت والمدرسة

لحل مثل هذه المشاكل.

[الباحث عن الحق]

الأخوة والأحبة....

جزاكم الله خيرا على المرور ، وأسأل الله أن يحمي أبنائنا وإخواننا من كيد الفجار وشر الأشرار.آمين

وللأخ الذي أرسل لي رسالة خاصة يشكرني على هذا الموضوع أقول :
جزاك الله خيرا ، وجمعني الله وإياك في مستقر رحمته...آمين
أنا حاولت أن أرد عليك في رسالة خاصة لكن يبدو أن هناك خلل لأني لم أستطع إرسال الرسالة وكلما أرسل يظهر لي خلل...وفقني الله وإياك..

[أجا وسلمى]

المتابعة ثم المتابعة ثم المتابعة

وجزاك الله خيرا ,,,,,,,,,,

اللهم اهد شباب المسلمين

[الباحث عن الحق]

أخي أجا وسلمى...
نعم المتابعة الجادة وإيجاد الحلول الجادة تجعل الشباب يمشون على الجادة...
جزاك الله خيرا على المرور..

[الباحث عن الحق]

وبعد مرورك سنتين على هذين الموضوعين ، وقرابة السنة على هذا الموضوع أشكركم أحبتي على المرور ، الإختبارات على الأبواب ، ولازال الشارع قصير المسافة بين البيت والمدرسة يُعتبر خطرًا محدقا بنا ، في كل سنة وبعد الإختبارات نصف السنة ، وبعدها اختبارات آخر السنة نجد أنفسنا مرغمين على اشتمام روائح القصص العفنة التي تفوح في أجواء الإختبارات ، شياطين إنسية منها من هو خارج المدرسة ، عاطلون عن العمل ؛ بل وعاطلون عن الدين والشرف والأخلاق والخير يتربصون بأبنائنا وإخواننا ، لديهم مراسلون من داخل أسوار المدرسة ، يستغلون أوقات الإختبارات ( قبل الإختبار - بين الإختبارين - وبعد نهاية الإختبار وآه مما بعد نهاية الإختبار ) يفحطون .. يخطفون .. يصوّرون .. يوزعون .. يتربصون ويترصدون بأبنائنا ؛ فهلا داهمتموهم في تلك الأوقات ؟!!!


وفق الله الجميع .

[الباحث عن الحق]

للرفع............