ليست العبرة بالقشر .
وانما العبرة باللب .
وانا هنا لاأعني اللحية ( بالقشر )
لان اللحية سنة وليس في هذا جدال .
وإنما القشور هي جميع مظاهر وعلامات التدين
الفارغة من الجوهر والمضمون .
فأين الفائدة ان كان الدين شكلياً ولا يُعير
تعاليم القران الكريم والسنة الشريفة اي إنتباه ؟
ويتجاهل كل ماحظ عليه الاسلام من قيماً سامية
ومثلٌ رفيعة .
فسيد الخلق عليه الصلاة والسلام محمد بن عبدالله
قال ( انما بُعثت لاتمم مكارم الاخلاق ) .
ولم يبعث عليه الصلاة والسلام ليدعو الى زي او شكل معين .
شكراً لك اخي الكريم وتقبل مروري .
مواقع النشر (المفضلة)